الخميـس 15 شـوال 1429 هـ 16 اكتوبر 2008 العدد 10915







فضاءات

جائزة نوبل كرّمت لو كليزيو أقل الكُتّاب الفرنسيين فرنسية
على الرغم من أن الروائي الفرنسي الكبير لو كليزيو كان مُرشَّحا بقوة للفوز بنوبل، قبيل إعلان النتيجة، فقد كان الكثيرون من الكتاب والنقاد الفرنسيين لا يصدقون الأمر أو يستكثرونه. ويمكن أن نعزو الأمر لأسباب عديدة منها أن الكثيرين، خصوصا من أقرانه، لم يكونوا يؤمنون بأهمية الرجل في المشهد الروائي الفرنسي،
مقطع من رواية لو كليزيو «صحراء»
> «حاييم! حاييم!» صرخت «للاّ»، وهي متأكدةٌ الآن بأن الأمر يتعلق باسم البحّار الذي ضاع مرة في البحر، لأنه اسم يدلّ على معنى التيه. «حاييم! حاييم! تعال، أرجوك» لكن النورس الأبيض كان لا يزال يرسم دائرة، ثم يذهب مع الريح، على طول الشاطئ، نحو المكان الذي تتجمع فيه نوارس أخرى، كل صباح، قبل أن تُعاوِد
لوكليزيو.. النزعة الإنسانية الكونية
منذ البداية سوف أخاطر بالاطروحة التالية: نحن العرب نلنا ايضا جائزة نوبل من خلال الكاتب الفرنسي لوكليزيو. أليست زوجته تدعى «جمعة» ومن اصل مغربي؟ ألم يؤلف معها كتابا جميلا جدا عن الصحراء الغربية، مسقط رأسها او موطن عائلتها الاول؟ ألم يفتتح كل فصل من فصوله بمقطع من مؤلفات المتصوف الإسلامي الشهير: جلال
أديغا.. روائي الجوانب المظلمة في حياة الهند المعاصرة
فاجأت لجنة تحكيم «جائزة بوكر مان البريطانية للرواية» الوسط الثقافي البريطاني باختيارها رواية «النمر الأبيض» للكاتب الهندي أرافيند اديغا للفوز بجائزتها لهذه الدورة، البالغة خمسون ألف جنيه استرليني. وهي الرواية الاولى لهذا الكتاب البالغ من العمر ثلاثة وثلاثين عاماً. وبذلك يكون أديغا الروائي الرابع في
لوكليزيو.. الكاتب الذي انحاز إلى الإنسان
يحق لأصهاره في قبائل الرحالة في الصحراء الغربية، ويحق للهنود الحمر في أميركا اللاتينية، بل يحق لكافة الانسانية ان تحتفي بمنح «المواطن العالمي» والكاتب الانساني جان ماري غوستاف لو كليزيو جائزة نوبل للآداب. قد تكون جنسيته فرنسية، وانتماءاته متعددة (أب انجليزي، ام فرنسية، والاثنان من جزيرة موريشيوس)..
ماذا خسرنا بغياب المرأة؟
تبدو صورة المشهد الخليجي، في مجمله، صورة ذكورية، فلا حضور فعليا ولا تأثير ملموسا للمرأة، التي لا تزال الحلقة الأكثر ضعفاً اجتماعيا وثقافيا. هذه هي الصورة الواضحة. ولكن لنقلب الصورة، ونتساءل ماذا فقدنا بغياب المرأة؟ هو السؤال الذي طرحته «الشرق الأوسط» على مجموعة متنوعة من المثقفين والمفكرين الخليجيين
حرمان المرأة من أهليتها عدوان صارخ وجحود لإنسانيتها
في حواره مع «الشرق الأوسط» يرى ابراهيم البليهي، الكاتب والمفكر وعضو مجلس الشورى السعودي، أنه من الصعب القول ان هناك غياباً للمرأة فقط، ففي العالم العربي يعتبر الإنسان برجاله ونسائه غائبا ومغيّبا منذ أحقاب بعيدة، بل هو لم يوجد أصلا، وتحدث عن الثقافة العربية التي لا تعترف بالنزعة الفردية، مشيراً إلى
مواضيع نشرت سابقا
ثلاث أمنيات على بوابة السنة الجديدة
تقرير للمنظمات غير الحكومية حول الحرب في العراق
ديوان ثان لسيد بلال
العلاقات المصرية البريطانية منذ حرب السويس
«حضارتهم وخلاصنا».. كتاب جديد لغاندي بالقاهرة
توثيق بالصوت لأهم مفاصل تاريخ السودان
دلالات التعبير لجسد صائم عن الكلام
«دارفور .. الماضي.. الحاضر.. المستقبلَ»
الرقابة هي أفضل معلن عن كتاب جميل ممنوع
الماضي الذي لا يمضي في لبنان